EXAMINE THIS REPORT ON حب

Examine This Report on حب

Examine This Report on حب

Blog Article

wamā kullu gentleman yahwā yaʕiffu ʔiḏā ḵalā / ʕafāfileī wayurḍī l-ḥibba wal-ḵaylu taltaqī

لو أنسى كل الناس… وأنسى أنا حالي… ويموت كل إحساس… ما أنساك يا الغالي.

أعـشق تلك اللحظة عندما تتسلل مـلامحك فـي ذاكرتي فـابتسم لا إرادياً.

هُنالك بعض الإشارات الجسديّة العفويّة واللطيفة التي يُحاول فيها المرء التعبير عن مشاعره الصادقة اتجاه الحبيب، من خلال لغة الجسد، ومنها ما يأتي:[٨]

أنا لا أنظر لأحد مثلما أنظر إليك فأنت امتلكت عيني قبل أن تمتلك قلبي.

أحبك لأنّك ذاتي وكمال حياتي وأشيائي الثمينة ومنبع ابتسامتي وأشياء لا تحكى جهراً.

قلبي لك يا من ملكت كل القلوب، وعهدي لك أنّي سأبقى رفيق الدّروب، فكن صبوراً فقلبي لا يقوى الحروب، وكن بي حنوناً فحبّي لك، شمس تأبى الغروب.

The beauty of the show and figures is The reality that no-1 is ideal Which we are all flawed. How Many individuals Are you aware in real daily life where their life are flawless? what number of of our life have a resolution to each error or situation We now have at any اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. time located ourselves in?

تمرّ السّاعات وأنتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمر العمر وأنا أحبّك.

I can not believe the amount of evaluations below attempt to sum up this exhibit with opinions like "awful individuals", "dreadful people", "they Is that this or that". How so Many of us can just skip the point of this show is unbelievable to me.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

لستُ أشك في أن الحب هو أخفّ أسباب الذنب، وأكثرها تبريراً لطلب الغفران.

الشعور بالبهجة والسعادة الغامرة من أجل الحبيب، وذلك في حال نجاحه أو إنجازه هدف من أهدافه، وعدم الشعور بالنقص أو الغيرة أو الدونيّة تجاهه، بل على العكس تماماً فيقوم بدعمه والاعتزاز به وتهنئته والشعور بالسعادة الصادقة والحقيقيّة له.

صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني، عيناك تنادي لعيناي، يداك تحتضن يداي، همساتك تطرب أذناي.

Report this page